زينب عبده
ترقص روحى على الحان الجمال ….وتهيم صبابة لتتغنى بالحال …فياكلى تناغم مع بعضى لتذوب بسر الكمال …فقميص يوسف كما اعاد النظر ليعقوب فى الحال ….سيعيد الجمال المحمدى بصيرة اهل الدلال ….ومع كل شمس وضوء فى صفاء ..تاتى الحقيقة ليتذوقها الحال فى ايناء …متبلة باحاديث شوق من نبت شجرة تتغذى عليها بسر النقاء …فتتفتت خصالى بصفاتى وتمتذج بكل حروف الثناء ….منه معنى وبه اسرار تسبح معها الروح بباقيها اشلاء..